-------------------------------------------------------
نحن المخذولون من كل المعجزات ،
المعجزات التي لا خيار لنا لتناولها ، الا بلغة مراسيم أنغام جوقة الفقد .
نمشي بنفس طريقة المشي ، خطوات المشي التي تعلمناها في أول خطوات بداية العمر ، حيث السقوط والتعثر ، ولم يختلف الآن السقوط كما سابقته حين تتلقفك الأرض .
لا نعاني من قلة الخذلان ، الخذلان الممتلئ بالحيوية والادرينالين .
حيث الحقيقة التي تبحث في رؤوس قرع عيد الهالوين ، عن خطوات الزنادقة والهلوسة .
فما الذي يميز هذا العالم… خارجه عن داخله .
وما الفرق بين حوصلة دجاجة ، والصبر الذي شُيِّعَ لنا بأنه الأمل في الغد . الأمل الذي كتب بقلم لم يُبْرَ بعد .
نحن الذين نتناول الأدعية المنقعة بنكهة الغد الذي سيتغير ، نتناوله أكثر من تناول الأرغفة . ورغم إن الغد الذي هو نفسه اليوم بعلاماته الفارقة ، الا إننا لن نكف عن تمزيق نفس صفحة هذا الإدعاء ، لنقول إن الغد سيكون مختلف الجينات .
لا شيء سيتغير حتما ، فنحن نخوض الصراع هذا منذ الطفولة ، ولم ننتصر ، ولم ننهزم أيضا . الباحة الرحبة التي نكنسها في كل ليلة ، سنجدها في الصباح مغبرة ، فنزاول ككل ليلة كنسها وهكذا ستعيش الدائرة المغلقة بهذا النبض .
المعجزات التي لا خيار لنا لتناولها ، الا بلغة مراسيم أنغام جوقة الفقد .
نمشي بنفس طريقة المشي ، خطوات المشي التي تعلمناها في أول خطوات بداية العمر ، حيث السقوط والتعثر ، ولم يختلف الآن السقوط كما سابقته حين تتلقفك الأرض .
لا نعاني من قلة الخذلان ، الخذلان الممتلئ بالحيوية والادرينالين .
حيث الحقيقة التي تبحث في رؤوس قرع عيد الهالوين ، عن خطوات الزنادقة والهلوسة .
فما الذي يميز هذا العالم… خارجه عن داخله .
وما الفرق بين حوصلة دجاجة ، والصبر الذي شُيِّعَ لنا بأنه الأمل في الغد . الأمل الذي كتب بقلم لم يُبْرَ بعد .
نحن الذين نتناول الأدعية المنقعة بنكهة الغد الذي سيتغير ، نتناوله أكثر من تناول الأرغفة . ورغم إن الغد الذي هو نفسه اليوم بعلاماته الفارقة ، الا إننا لن نكف عن تمزيق نفس صفحة هذا الإدعاء ، لنقول إن الغد سيكون مختلف الجينات .
لا شيء سيتغير حتما ، فنحن نخوض الصراع هذا منذ الطفولة ، ولم ننتصر ، ولم ننهزم أيضا . الباحة الرحبة التي نكنسها في كل ليلة ، سنجدها في الصباح مغبرة ، فنزاول ككل ليلة كنسها وهكذا ستعيش الدائرة المغلقة بهذا النبض .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق