-----------------------------------------------------
أنحن الحيطان تتنفس خيوط الضوء من خلال شقوق ، وتغمرنا بالعتمة وبالثقوب .
لا أدري ?
هل ما أشعر به هو مجرد نهايات مقطوعة الأخطاء ، مشذبة الحقيقة ، عَطِشَةِ الوجود !
فحين تلقح تنجب محض دخان هي !
ربما ?
فلست واثقا الى هذا الحد ، ولست متأكدا من تراكيب لغة القصيدة ، وابتداعٍ لأَنَفة اللغة التي يشكلون بها علينا ، فهم لا يعلمون كيف نكتبها في قصائدنا ?
أو ربما من منطلق التشكيك ، هي أسمائنا نكتبها وفق منظور الخطأ بعيدا عن المصدر ، لتكتبين اسمكِ أو أكتب إسمي في قيظ تكوين فعل نبحث عن فيء مصدره ،
أو نصدق في شبهة التصديق ، ونكذب غرقنا بكأس فارغ .
لا ملوحة في الحقيقة ، والمشي دوما سرخسي الخطى .
النوم عالم لم يعد يتسع هواجسنا ، فنامي فلا زال لدي أكثر من علبتي سكائر لم تفض بكارتهن .
لذا ، ساسهر الى ما استطعت اليه قهرا .
فها انت تحاوريني بلغة التوالي ، بالإنحدار نحو زاوية المصدر الذي نكتبه ، بلغة التجويد والإستقراء .
فليس تشكيكاً أيها الآذاري . هو قصد لم اجده بكل الشعر . اسماؤكَ المنثورة كما ابواغ نباتاتكَ الظلية ، تردد حاشية سهركَ ، عند ابتداع لغة جديدة .
هي اخر سيكارة تدخنها ، على اعتاب ظل وحشة القصيدة .
لا أدري ?
هل ما أشعر به هو مجرد نهايات مقطوعة الأخطاء ، مشذبة الحقيقة ، عَطِشَةِ الوجود !
فحين تلقح تنجب محض دخان هي !
ربما ?
فلست واثقا الى هذا الحد ، ولست متأكدا من تراكيب لغة القصيدة ، وابتداعٍ لأَنَفة اللغة التي يشكلون بها علينا ، فهم لا يعلمون كيف نكتبها في قصائدنا ?
أو ربما من منطلق التشكيك ، هي أسمائنا نكتبها وفق منظور الخطأ بعيدا عن المصدر ، لتكتبين اسمكِ أو أكتب إسمي في قيظ تكوين فعل نبحث عن فيء مصدره ،
أو نصدق في شبهة التصديق ، ونكذب غرقنا بكأس فارغ .
لا ملوحة في الحقيقة ، والمشي دوما سرخسي الخطى .
النوم عالم لم يعد يتسع هواجسنا ، فنامي فلا زال لدي أكثر من علبتي سكائر لم تفض بكارتهن .
لذا ، ساسهر الى ما استطعت اليه قهرا .
فها انت تحاوريني بلغة التوالي ، بالإنحدار نحو زاوية المصدر الذي نكتبه ، بلغة التجويد والإستقراء .
فليس تشكيكاً أيها الآذاري . هو قصد لم اجده بكل الشعر . اسماؤكَ المنثورة كما ابواغ نباتاتكَ الظلية ، تردد حاشية سهركَ ، عند ابتداع لغة جديدة .
هي اخر سيكارة تدخنها ، على اعتاب ظل وحشة القصيدة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق