----------
علتي هو الشوق اليكِ
والبقية بإمكاني الشفاء منه
فلا حلول لاستجلاب تقوى الجسد
ولا وِرْدَ الا ضلالة جسدكِ
أو الموت مثقلا بجرعة إيمان زائدة
فكما يبدو
كثيرة هي الرغبات
وأنتِ أجملها
وأقسىاها شبقا
فلا مجال لصدفة تماثيل الرغبات
لذا لن نجازف بكل الأقوال
فلا يمكن كسر قالبها
الرغبة المسبوكة مسبقا
فلم يبق شيء
سوى تماثيل اللحظات السابقة
ولا أظن إنها ستسمع
لذا الأولى لنا تحطيمها
أو ستكون مجرد ذكرى
حين تكون كل الألوان التي لامست جسدكِ
بلا رحيق
بلا بهجة
ولا تستأهل مشقة التحديق
والبقية بإمكاني الشفاء منه
فلا حلول لاستجلاب تقوى الجسد
ولا وِرْدَ الا ضلالة جسدكِ
أو الموت مثقلا بجرعة إيمان زائدة
فكما يبدو
كثيرة هي الرغبات
وأنتِ أجملها
وأقسىاها شبقا
فلا مجال لصدفة تماثيل الرغبات
لذا لن نجازف بكل الأقوال
فلا يمكن كسر قالبها
الرغبة المسبوكة مسبقا
فلم يبق شيء
سوى تماثيل اللحظات السابقة
ولا أظن إنها ستسمع
لذا الأولى لنا تحطيمها
أو ستكون مجرد ذكرى
حين تكون كل الألوان التي لامست جسدكِ
بلا رحيق
بلا بهجة
ولا تستأهل مشقة التحديق
صدام غازي محسن
1 كانون الأول 2017
1 كانون الأول 2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق