--------
المهادنة التي زرعها الساحر ملوحا بالنعل , ظنوا أن النعل هو غصن زيتون , وإن الذباب الذي يرسم الدوائر على رؤوسهم هي نوارس . فاستنتج البعض أن غدا يلد شيئا يختلف عن حاضره , وإن الطين هو الحناء , وإن الرِجْلَ لا تلبس الهاوية .
فلبس البعض جلباب المهادنة , بطابورها الطويل من أجل رغيف طمأنينة بملح الخرس . وإن التغاضي سيهب لهم غيمة عالية في الغد الذي لا يحمل سوى حلم عار من الملابس .
غدا نرى كيف تكون الحجارة رجما بالغيب , وأن هنالك من ساق ناقة غيمة فبركت تحت أقدام أحدهم أو أحدهن . ونرى البعض يغادر الطابور , ليلتحق غيرهم ويقف بانتظار قرصة رغيف الساحر . الساحر الذي يسكن في مفرق الاحتمالات , في غالبية التأويل , عند ناصية الردائة , في قلعة اللاأبالية ، تحت دوامة القهقهة العالية الصوت
فلبس البعض جلباب المهادنة , بطابورها الطويل من أجل رغيف طمأنينة بملح الخرس . وإن التغاضي سيهب لهم غيمة عالية في الغد الذي لا يحمل سوى حلم عار من الملابس .
غدا نرى كيف تكون الحجارة رجما بالغيب , وأن هنالك من ساق ناقة غيمة فبركت تحت أقدام أحدهم أو أحدهن . ونرى البعض يغادر الطابور , ليلتحق غيرهم ويقف بانتظار قرصة رغيف الساحر . الساحر الذي يسكن في مفرق الاحتمالات , في غالبية التأويل , عند ناصية الردائة , في قلعة اللاأبالية ، تحت دوامة القهقهة العالية الصوت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق